على هامش أداء الأخضر في الفترة الأخيرة ،،، - على هامش أداء الأخضر في الفترة الأخيرة ،،، - على هامش أداء الأخضر في الفترة الأخيرة ،،، - على هامش أداء الأخضر في الفترة الأخيرة ،،، - على هامش أداء الأخضر في الفترة الأخيرة ،،،
من الأمور الطيبة التي رافقت مسيرة الأخضر في الفترة الأخيرة ،،،
تحسن أداء الفريق ونتائجه بعد تثبيت التشكيلة إلى حد كبير من قبل الكابتن عدنان حمد ،،، وما فوز الفريق في أربع مباريات في الشهر الحالي " الشباب مرتين والأهلي والمنشية " وتعادله أمام الفيصلي في المباريات الستة الأخيرة للفريق ضمن بطولتي الدوري والكأس إلا دليل واضح على ذلك وإن كان الفريق لا يزال يحتاج إلى عمل أكبر من الناحية التكتيكية ،،،
الروح العالية التي أظهرها اللاعبون وهو ما تنتظره منهم الجماهير دوما ،،، وما من شك بأن أداء الوحدات وإن كان يتأثر قليلا من الحالة الفنية إلا أنه يتأثر بشكل اكبر في حال لعب اللاعبون بلا روح وما يؤكد ذلك رجوع الفريق بالنتيجة أمام شباب الأردن وتحقيقه الفوز في أكثر من مباراة في الفترة الأخيرة ،،،
استمرار جماهيرنا الحبيبة في تشجيع الفريق طوال شوطي المباراة وبغض النظر عن النتيجة مما كان له أكبر الأثر في تحقيق الفوز أكثر من مرة على العكس من بعض المباريات السابقة التي شهدت تخلي الجماهير عن دورها الهام في الأوقات الصعبة وتفرغها لجلد اللاعبين والصراخ عليهم ،،،
قيام جماهيرنا بتنظيف المدرجات بعد انتهاء مباراتنا أمام شباب الأردن في لفتة طيبة كنا قد طالبنا بتنفيذها أكثر من مرة قبل أن تبادر جماهير سحاب لتنفيذها مع بداية الموسم ،،، على أية حال أن تأتي متأخرا أفضل من ألا تأتي مطلقا ، وما نتمناه أن تستمر هذه اللفتات الطيبة حتى تعكس جماهيرنا صورة رائعة تتواءم وتقدمها في عمل التيفوهات الرائعة في المدرجات ،،،
تلك اللقطات التي أظهرت لاعبينا الشباب أمثال فادي عوض وليث بشتاوي وبهاء فيصل وهم يحتفلون بالفوز مع عامر ذيب في المباراة الأخيرة في لفتة طيبة أرادوا من خلالها رفع معنويات الكابتن عامر وكذلك ايصال رسالة هامة " لبعض الجماهير " بضرورة احترام تاريخ اللاعبين الكبار ،،،
تلك التسديدات الكرباجية التي أطلقها بهاء فيصل ومنذر ابو عمارة ورجائي عايد وأحمد الياس من كرات متحركة في مشاهد أكدت على أن التسديد من بعيد يشكل أحد الحلول الهامة للفريق في حال ركز هؤلاء اللاعبون واختاروا التوقيت والمكان المناسبين للتسديد ،،،
فعالية طارق خطاب الكبيرة في استثمار الكرات الرأسية أمام مرمى الخصم وهو ما قاده لتسجيل هدفين " على طريقة الكبار " بكل ما تحمل هذه العبارة من معنى ،،، فمن النادر أن تجد حاليا لاعبا أردنيا يقفز في الهواء على ارتفاعات عالية ويوجه الكرة برأسه في المكان الذي يريد كما يفعل خطاب ، وإن شاء الله يستمر بهذا التميز حتى يشكل حلا هاما اخرا ،،،
طريقة بهاء فيصل في تسديد الكرات الثابتة وهي مهمة جديدة أسندها اليه الكابتن عدنان حمد وقد برع بهاء في تنفيذها بشكل قوي جدا يصعب على حراس المرمى التعامل معها في حال تجاوزت حائط الصد ،،، وهنا نتفق مع الجهاز الفني بضرورة أن يقوم بهاء بتسديد الكرات الثابتة البعيدة عن منطقة الجزاء أو تلك التي تنفذ من جهتنا اليسرى وأما تلك التي تنفذ من الجهة اليمنى لتترك للاعب اخر يلعب بقدمه اليسرى كأحمد الياس أو سبستيان ،،،
الثقة الكبيرة التي منحها الكابتن عدنان حمد لبهاء فيصل وهو الأمر الذي استغله الأخير أيما استغلال وأثبت موجودية كبيرة رغم أنه شغل تحت قيادة حمد ثلاثة مراكز مختلفة ،،، وما نتمناه على الكابتن حمد أن يعمل على تثبيت بهاء في مركز بعينه حتى يتطور أداؤه بشكل أكبر يتلائم وعطاءه الكبير وإن كان يسجل للكابتن عدنان حمد تحسن أداء بهاء من حيث اللعب الجماعي وكذلك قدراته المميزة في تنفيذ الكرات الثابتة ،،،
الروح العالية التي يتسلح بها أحمد الياس وبهاء فيصل والتي تنعكس ايجابا على عطائهما في أرض الملعب ،،، فمن الضروري أن يكون في صفوف الفريق لاعبون يتسلحون بالروح المعنوية العالية على الدوام مع ضرورة أن يتنبه أحمد وبهاء إلى أن الروح العالية قد تأتي بنتائج سلبية في حال لم يتمكن اللاعب من ضبط سلوكه مع لاعبي الخصم والحكام ،،، وفي المقابل فإن النجم حسن عبد الفتاح هو خير من يتحلى بالروح العالية كلما لعب للأخضر ولكن الظروف الصعبة التي عاشها في المرحلة الأخيرة أثرت عليه كثيرا وما نتمناه أن يلعب الهدف الهام الذي سجله حسن في مرمى الشباب دوره في استعادة اللاعب الثقة والروح العالية اللازمتين لإعادة حسن عبد الفتاح النجم المؤثر والذي تحبه الجماهير وتحترمه كثيرا ،،،
إعادة الروح لدكة البدلاء من خلال الدفع ببعض اللاعبين الذين كادوا يغيبوا عن المشهد لأسباب مختلفة ولعل في مقدمتهم الكابتن عامر ذيب صاحب الخبرة التي يحتاجها الفريق في بعض المباريات وكذلك ليث بشتاوي الذي أحسن استغلال الوقت القليل الذي منحه اياه المدير الفني في المباراة الأخيرة ،،، فقوة دكة البدلاء وحسن اختيار البديل المناسب متطلب هام لتحقيق الانتصارات أو المحافظة على التقدم في النتيجة ،،،
الرغبة الكبيرة للشابين عمر قنديل وأدهم القرشي في اثبات أحقيتهما باللعب وصبر الجماهير عليهما ،،، وإن كان قنديل قد أثبت قدرات كبيرة في الجانب الدفاعي كمراقبة لاعب الجناح والتغطية على زملائه في المواقف الثابتة إلا أنه بحاجة إلى عمل أكبر في الشق الهجومي وبخاصة كراته العرضية التي تحتاج إلى دقة ،،، وفي المقابل بدا واضحا بأن القرشي يحتاج الكثير في الجانب الدفاعي في حين أنه يتمتع بمهارات كبيرة في الشق الهجومي سواء من حيث المراوغة والتوغل في ملعب الخصم أو من خلال تبادل الكرات بشكل جميل مع زملائه وإن كان يعاب عليه التهور في التوغل أحيانا ،،، ولذلك فإن مركز الظهير اليمين يبدو أكثر ملائمة لقنديل على حساب القرشي الذي قد يجد فرصة أكبر في حال احترف منذر ابو عمارة في الاسابيع القليلة القادمة ،،،
الهدوء الكبير الذي بدا عليه اللاعب رجائي عايد وتطوره الكبير في استخلاص الكرات من لاعبي الخصم في حين لم يكن مستغربا منه القدرة العالية على ضبط ايقاع الفريق و تنويع اللعب شمالا ويمينا وتمرير الكرات الطولية المتقنة للمهاجمين ،،، وهنا يسجل للكابتن عدنان حمد اعادة الروح لرجائي وهو الذي كادت رياح الانتقاد القاسية " تعدم موهبته " ،،، مع التنويه بأن هذا اللاعب أكثر من يلام عند الخسارة في حين لا يلقى المديح اللازم عند الفوز وهذا امر طبيعي لدى الغالبية من جماهيرنا لكون اللاعب ، وبحسب مركزه في الملعب ، مطالبا أكثر بضبط توازن الفريق وصناعة ألعابه من منطقة العمق بعيدا عن مرمى المنافس ،،، وفي المقابل لم نكن نتمنى من رجائي ذلك الاندفاع نحو لاعب الشباب " المستفز " لأن بعض حكامنا لا يوفرون مثل هذه اللقطات ويقومون على الفور بطرد اللاعب رغم استفزاز لاعب الخصم ،،،
الهدوء والقدرات الجيدة التي أظهرها الحارس تامر صالح وبخاصة في التعامل مع حالات الانفراد وهو الأمر الذي جعله يدخل قلوب الجماهير بأسرع مما توقع الكثيرون ،،، وما نتمناه أن يتنبه تامر إلى التعامل بشكل أفضل مع الكرات الأرضية وكذلك ضرورة توجيه المدافعين في بعض المواقف والأهم من ذلك عدم المبالغة والاستهتار في التعامل مع الكرة بقدمه خشية أن يتعرض مرماه لهدف يكلف الفريق كثيرا ويؤثر على مستوى الحارس وعلاقته بالجماهير ،،، وفي المقابل لا نريد من جماهيرنا الحبيبة المبالغة في مدح تامر صالح على حساب الكابتن عامر شفيع الذي كان ولا يزال أفضل حراس المرمى في الأردن وأحد أفضل الحراس في قارة اسيا ،،، فليس هنالك داع لطرح الاستفتاءات المتلعقة بالحارسين بين الفينة والأخرى ،،، فما كنا نتمناه دوما أن يكون لدينا حارسان بمستويات متقاربة وبإذن الله سيعمل مدرب الحراس على الاستفادة من الحارسين والمحافظة على أدائهما ومعالجة السلبيات لدى كل منهما ،،،
وفي المقابل لم يرق لنا ،،،
سوء التنظيم الدفاعي الناتج عن عدم دراية المحترف الكرواتي سبستيان بمهامه وهنا بدا واضحا بأن هذا اللاعب لم يسبق له اللعب كقلب دفاع ،،، فسوء تمركزه كلفنا العديد من الأهداف فضلا عن عديد الكرات التي أنقذها الحارس ،،، وما من شك بأن عدم قيام لاعبي الأطراف بواجبهم الدفاعي يؤثر على التنظيم الدفاعي لأن الظهيرين يتعرضان لضغط كبير يضطر معه قلبا الدفاع إلى النزول إلى الأطراف مما يخلق مساحات واسعة في منطقة العمق بين طارق وسبستيان ،،، نتمنى أن يتنبه الكابتن عدنان حمد إلى هذه السلبية مع التنويه بإمكانية الاعتماد على محمد مصطفى من جديد بديلا لسبستيان لأن مصطفى لم يكن سيئا في هذا الموسم ولم يرتكب ولو جزء بسيط من الهفوات التي ارتكبها سبستيان في المبارتين الأخيرتين فقط ،،، ولربما أكثر ما أثر عليه هو تواضع مردود الفريق في كامل خطوطه مما جعله أول كبش فداء للانتقادات ،،، فثنائية طارق ومصطفى تمزج بين القوة والهدوء وحسن التصرف بالكرة وحسن التمركز وبخاصة أنهما يعرفان بعضهما جيدا على العكس من سبستيان الذي يبدو وأن تفاهمه مع زملائه معدوم ،،،
عدم قدرة اللاعب محمد الدميري على التعامل مع الضغط الجماهيري والانتقادات القاسية التي تعرض لها في الفترة الأخيرة بسبب تراجع مستواه في هذا الموسم ليتراجع أداؤه بشكل مذهل في المباريات الأخيرة حتى بات غير قادر على التغطية التي كان مميزا بها مثلما لم يعد قادرا على تسليم الكرات السهلة لزملائه ،،، وفي المقابل لم يرق لنا أيضا تلك الهجمة الشرسة التي تعرض لها الدميري من بعض الجماهير متناسين أنه أحد الركائز الهامة للفريق طوال السنوات العشرة الأخيرة وهي التي شهدت فوز الفريق برباعيتين وبعشرة ألقاب أخرى ،،، لننتقد كبار اللاعبين بطريقة لا تتنقص من شخوصهم وعطائهم الكبير مع الفريق حتى لا نبعث برسائل قاسية لبقية اللاعبين مما يجعل الواحدات ناديا طاردا للاعبين في نهاية المطاف ،،، فلنتذكر جميعا أن لاعبنا لا يقبل المهانة والشتيمة وبالتالي فإن ظل الحال على ما هو عليه فإن بعض اللاعبين سيفضل اللعب لأندية أخرى بذات القيمة المالية ولكن بلا ضغوط تذكر ،،،
عدم استفادتنا من ركلات الزاوية والكرات الثابتة والعرضيةكذلك إلا ما ندر رغم أن الفريق يضم بين صفوفه مجموعة لاعبين مميزين في الكرات الهوائية وفي مقدمتهم طارق خطاب وحسن عبد الفتاح وبهاء فيصل وسبستيان وحتى توريس ،،، فما نتمناه أن تنفذ الكرات الثابتة من الأطراف بشكل قوي مما يسهل من مهمة المهاجمين في تحويلها للمرمى لا أن تكون ضعيفة ساقطة من أعلى بشكل مبالغ فيه يسمح لحارس المرمى في ابعاد خطورتها ،،، فالكرة الثابتة المنفذة بقوة تربك المدافعين وحارس المرمى على حد سواء ،،، وفي حال كان مدافعي الخصم يتمتعون بأطوال كبيرة على الجهاز الفني تغيير أسلوب تنفيذ هذه الكرات من خلال اللجوء لعنصر المفاجأة ما أمكن ،،،
حالة الجمود التكتيكي التي يعيشها الفريق حاليا حيث الاعتماد الدائم على طريقة لعب 4-2-3-1 رغم أن عطاء الظهيرين الهجومي وحتى الدفاعي دون المستوى في حين أن عطاء لاعبي الجناح يتفاوت بين مباراة وأخرى في حين أن رأس الحربة توريس يظل بلا فاعلية هجومية كبيرة وفق طريقة اللعب هذه بسبب طبيعة بنيته الجسدية وعدم تمتعه بالقوة والسرعة اللازمة ،،، مثلما أن هذه الطريقة تحتاج إلى عمل مثلثات فاعلة بين لاعبي الأطراف مشاركة مع أحد لاعبي الارتكاز او صانع الألعاب وهذا أمر ربما لم نشهده إلا مرات قليلة ظهرت خلالها فاعلية الفريق الهجومية بشكل مميز ،،، ما نتمناه في حال الاصرار على اللعب بهذه الطريقة هو الدفع باللاعبين الأكثر ملائمة لها ،،، مثلما نتمنى أن يكون هنالك خطة بديلة من أجل اللجوء إليها في حال استطاع الخصم دراسة الفريق بشكل يصعب معه اختراق دفاعاته ،،، وهنا من الممكن التفكير بطريقة لعب 3-5-2 وبحيث يتم استثمار المحترف الكرواتي سبستيان للعب في طرف الملعب الأيسر وعلى أن يكون محمد مصطفى ومن حوله طارق والدميري في منطقة العمق وفي طرف الملعب الأيمن يمكن الدفع بمنذر ابو عمارة ( أو بهاء فيصل في حال احترف منذر ) وفي خط الوسط يمكن الدفع بالياس ورجائي وصالح ( أو فادي ) وفي خط المقدمة يمكننا الاعتماد على حسن و توريس ( أو بهاء في حال لم يلعب في طرف الملعب ) ،،، فثلاثي خط الدفاع مشاركة مع لاعبي الدائرة قادرون على التغطية خلف لاعبي الأطراف المطلوب منهما التوغل كثيرا مثلما أن هذه الطريقة تضمن وجود أكبر للفريق في الدائرة وهي المنطقة التي بتنا نعاني من ضعف سيطرتنا عليها في بعض المباريات الهامة ،،،
على الهامش ،،،
يفترض أن تكون عملية تقييم الحكام في الساحة المحلية مبنية على أدائهم في مختلف المباريات وليس في مباراة بعينها لأن بعض حكامنا يبدون كحكام الدوري الانجليزي في بعض المباريات ويصبحون كحكام الدوري الاسباني في مباريات أخرى ،،، فتجدهم يستسهلون احتساب ركلات الجزاء والركلات الثابتة ومنح البطاقات الملونة في مباريات وفي مباريات أخرى يقودها نفس الحكام تنتهي بلا بطاقات ولا ركلات ثابتة ولا ركلات جزاء ،،، والله أعلم أن هذا الموسم هو سيكون عنوانه موسم القرارت الجائرة للحكام ،،،
همسة ،،،
اخر ما كنا نتوقعه أن يطرح نادي شباب الأردن " بوست " يتحدث من خلاله عن انعدام الأخلاق ويقصد به نادي الوحدات بلاعبيه وجماهيره لأن " أكبر جريمة " في تاريخ الكرة الأردنية هو ظهور نادي شباب الأردن نفسه على حساب نادي القادسية الذي تم اعدامه بتاريخه الطويل بين ليلة وضحاها وبطريقة ملتوية بات من خلالها شباب الأردن أول ناد ، ربما في العالم ، يلتحق بالدرجة الممتازة دون أن يخوض دوريات الدرجات الأدنى ،،، وعلى ذات المنوال سار لاعب الشباب المثير للجدل والاستفزاز أينما لعب " شريف عدنان " بحيث أطلق تصريحا يسيء من خلاله لجماهير الوحدات متناسيا أن فاقد الشيء لا يعطيه والأهم من ذلك أن كافة الجماهير الأردنية تعتبره لاعبا مستفزا للاعبي الخصم وللجماهير وحتى للمشاهدين خلف الشاشات وبالتالي فإنه اخر من يحق لهم الحديث عن الأخلاق أصلا ،،، وحسنا فعلت إدارة النادي من خلال تقديم شكوى بحق هذا اللاعب الذي يعتبر سببا مباشرا لأي خلاف يكون فريقه طرفا فيه
" أكبر جريمة " في تاريخ الكرة الأردنية هو ظهور نادي شباب الأردن نفسه على حساب نادي القادسية الذي تم اعدامه بتاريخه الطويل بين ليلة وضحاها وبطريقة ملتوية بات من خلالها شباب الأردن أول ناد ، ربما في العالم ، يلتحق بالدرجة الممتازة دون أن يخوض دوريات الدرجات الأدنى ،،،
يعطيك الف عافيه بشتاوي عمل فيهم البلاوي المدير الفني ماركز بتصريحاتو وخرخ عن النص وشريف والحناحنه دخلو بالحيط واحد بقلللك مبروك للحكم وهاي رح يتعاقب علبا والثاني بقلك كان لاعب واقع عالارض الدقيقه تسعين بتوجع
ملاحظات قيمة في مكانها
اعجبني تذكير رجائي بضبط النفس وتجاهل حالات الاستفزاز المتعمد من قبل لاعبي الخصم
( كان بإمكان الحكم إشهار البطاقة الحمراء وسيقف الجميع الى جانبه عندها نكاية بالوحدات )
الله يحيّيه أبو اليزيد ..
خلص .. غطّيت كل إشي !.
بسم الله ما شاء الله ..
حتى أن المعيارَيْن الأخلاقي والإداري في نادي شباب الأردن بكل رجالاته والمحسوبين عليه ، واللذيْن طالما تغنّى بهما الكثيرون منا ومن غيرنا ، وأصبحا مضربًا للأمثال ومجالَ مقارنةٍ للاقتداء والتشبّه بهم في ذلك النادي بهذين المعيارين ، كشفتَ عن حقيقتهما الزائفة .. وكنتُ والله في أكثر من مناسبة قد نوّهتُ إلى ضحالة الفكر الإداري في هذا النادي ، وتذبذب المعيار الأخلاقي في التعاملات الرياضية والعلاقات - المفترض - أن تكون صحية بينه وبين كافة الأندية المحلية .
كفيت ووفيت والله، وصراحة أنا مثلك من الذين كنت أتحدث عن أهمية التسديد من خارج الجزاء، سيما وأن هذا حلّ كان من الممكن أن يحسم كثيرا من المباريات التي كنا نخسرها أو نتعادل فيها أو لا نسجل فيها أهدافا كافية لحسم اللقاء. فالتسديد من خارج المنطفة أحد التكتيكات التي يجب أن يمارسها الفريق من باب التنويع في الهجمات وطريقة إنهائها، وكذلك الضغط على حارس المرمى والدفاع وتشتيتهم، وعمل إرباك داخل المنطقة المحرمة ، وأيضا من باب أن التسديد سمة مميزة للفريق ومن أهم المهارات التي يجب التركيز عليها وإنمائها لدى معظم اللاعبين. وكم تحدثنا وقلنا إن تسديدة صاروخية قد تحسم مباراة مغلقة دفاعيا، مثل مباريات الفرق التي تلعب دفاعيا وتغلق مناطقها الخلفية بإحكام.