قصيدة وددت ان اقراها - قصيدة وددت ان اقراها - قصيدة وددت ان اقراها - قصيدة وددت ان اقراها - قصيدة وددت ان اقراها
قصيدة وددت ان اقراها ، ان كانت شعرا او نثرا فلنفتح صفحتها
الى من ابدع اقول هلموا فالمنتدي ارخي ستائر الشوق لكم
فلا تخيبوا رجاء المنتدي فيكم
لا اجيد القصيد ولا النثر
ولكن اجيد تجميع احباب المنتدي
فلتضيئوا مشاعل فرحكم وابداعاتكم بالمنتدي الادبي
وليكن شعاركم هو الالق
وليكن هدفكم هو الارتقاء
ولتكن مسيرتكم هي الوفاء للمنتدي الادبي
بانتظاركم ومعي محبكم المنتدي الادبي
مساؤك ألق الحروف وسعادة القوافي أخي عبد الحكيم
اتمنى أن يستمع ويلبي الأخوة نداءك ونداء الشوق في انفسهم لهذا المنتدى الطيب
ويسعدني أن أشارككم اطلالتكم بالكتابة فيه
دعوة بهذا الشكل ، ولهفة على المكان للرقي به لهو حري بنا أن نستجيب للدعوة وأن نكمل ما بدأناه حتى لا تضيع حروفنا في زحمة الحكايات وعلى أرصفة الطرقات الفضائية ، وهوامش الصفحات الافتراضية.
“غداً
حين تكبرين
ينحني ظهركِ قليلاً
التجاعيد حول عينيك تمسي واضحة
مثل أوشام دهرية ..
يطلُ البياض من ليلِ شعركِ
ينبتُ العشب بين مفاصل ذكرياتكِ
يتكاثرُ النمش في سفوح ظهركِ
على مهلٍ تنهضين من سرير الوقت
متكوّرةً مثل نون الحنان
ثمة أدوية على المنضدة ..
سُعال في الاروقة
زينة ً أقل
زياراتك الى المزين نادرة جداً
الى الطبيب أكثر
زُجاج نظارتك يزداد سماكة
بصيرتك أقوى من بصرك
الواحة في أعماقك أكثر نخيلاً
من الجسد
ما عشناه معاً أشد بريقاً من الذهب
غداً ،
حين تكبرين
سوف أحبك أكثر
لن أفتقد القامة الرمحية
لن أطلب ماضياً مضى
كل رجوع يُضمر خيبته
كل عودة مشوبة بالنقصان
سوف أحب الشقوق في باطن قدميك
أمسك يدك على كورنيش المنارة
كمن يمسك موجة من مشيب البحر
كل يشيخ إلاّ الماء
وأنت جميلة
في الستين والسبعين في عمرٍ يطول
وروح لا تعرف الذبول
أنوثتك ليست شكلاً ولا فستان سهرة
أنوثتك قلب يفيض
وضحكة تجري من تحتها الأنهار .”
كل يشيخ إلاّ الماء
وأنت جميلة
في الستين والسبعين في عمرٍ يطول
وروح لا تعرف الذبول
أنوثتك ليست شكلاً ولا فستان سهرة
أنوثتك قلب يفيض
وضحكة تجري من تحتها الأنهار
انا سعيد جدا بهذا التفاعل من قبل سوا ربينا وسنبني سويا الالق والابداع والتالق
سلمت يمينك اخي سواربينا
وأنا الآخر سعيد بوجودي إلى جانب وجانب الإخوة المتفاعلين في الأدبي وعلى رأسهم الأخ الألق زياد.
وتأكد أبا جميل أنه لولاكم لما وجدتموني أتجول في المكان الذي جمعنا على الحب مرة.
في عام 1992 وجدت طالبتان مغربيتان في فرنسا نفسيهما خارج اسوار المدرسة بأمر من مديرة المدرسة والتهمة ارتداء الحجاب وتبعها في ذلك عدة مدارس ليصل عدد الطالبات الى عشرة حرمن من الدراسة لانهن مسلمات ملتزمات هذا ما اثار الشاعر احمد مطر ليرد على فرنسا كلها ويقول الحسن اسفر بالحجاب في قصيدة رائعة من روائع احمد مطر .