اللاعب "هداف" بتوقعاتي.. وهذه ميزته.. لاعب صندوق.. وربما يصبح ماكينة أهداف لو وصلته الكرات الكافية.. في المباراة الماضية سجل هدفا من كرة واحدة.. واليوم استلم كرة وأخذها للجنب وسددها في الزاوية الأخرى هدفاً بنسبة كبيرة لو لم ترتطم بالمدافع.. لو استلم كرات أكثر داخل المنطقة فسيسجل..
100000000 بالمية وكمان عمر طه كان جدا رااائع ومقاتل واغلب الكرات العالية من نصيبه ولاعب مقاتل ومقنع مع الباشا وبس خرج اصبح هناك خلل دفاعي واعتقد الباشا كمساك كان مستواه رائع
للحقيقة الوحدات واجه فريقا قويا وعنيدا يختلف عن كل فرق الدوري الاردني الضعيفة، فريق بمستوى فرق البطولات الاسيوية.
التجربه كانت محكا حقيقيا للوحدات، ملاحظة بسيطة من المعروف عالميا بالنسبة لركلات الترجيح أنك كمدرب تبدأها بأفضل "ثاني" لاعب بالفريق (لتحفزه على اثبات نفسه) وتختمها "بأفضل" لاعب، غريب ان ابو زمع لا يعلم ذلك!
في ظل الرطوبة العالية وغياب عدد لا بأس به من اللاعبين الأساسيين أتفق معك بأن التجربة كانت مفيدة في أكثر من مجال ،،، فقد يضطر الأخضر للعب مباريات رسمية في مثل هذه الأجواء مثلما قد يضطر للعب بغياب عدد من اللاعبين بسبب الاصابات والحرمانات ،،، والفائدة بالطبع تكمن في وجود بعض الأخطاء التي نتمنى معالجتها ،،،
ولربما أهم ما أكدته المباراة هو فقدان الفريق لصانع الأهداف الحقيقي،،، وبالطبع مشكلة كبيرة لفريق بحجم الوحدات أن يفقد ثلاثة من أهم صانعي أهدافه في العقدين الأخيرين " رأفت وشلباية وحسن " دفعة واحدة ودون ان يوفر ولو بديلا حقيقيا واحدا ،،،
فلم يقدم عامر ذيب تلك الاضافة في صناعة الأهداف لحظة أن لعب كلاعب وسط متقدم ضمن 4-2-3-1 وذات الأمر انسحب على صالح راتب في المباراة الماضية وكذلك في الفترة القصيرة التي لعبها اليوم . وأيضا بهاء لا يمكنه القيام بهذا الواجب رغم اجتهاداته في مباريات سابقة بعكس مباراة اليوم التي بدا عليه التفكير في التسجيل أكثر من الصناعة ،،، وكذلك خلال الفترات التي لعبها ابو كبير أرى أن اللاعب لن يستطيع تعويض الفريق كثيرا في مجال صناعة الأهداف من الأطراف لكونه بلا خبرة كافية مثلما أنه لا يفكر في صناعة الهدف بشكل مباشر أي ليست لديه تلك الرؤية الثاقبة في صناعة الهدف بل دائما ما يفكر في التوغل والمراوغة ومن ثم يرفع رأسه بحثا عن زملائه وفي ذلك تأخير كبير يقلل من أهمية تحركات زملائه بدون كرة ،،، وحتى عدوس لا أظنه قادرا على القيام بهذا الواجب على نحو مثالي ،،،
لا يزال الفريق يعاني أثناء تنفيذ الشق الدفاعي بسبب ضعف التغطية في بعض الأحيان وسوء تمركز لاعبي الارتكاز وانعدام التفاهم بين خطوط الفريق أثناء تنفيذ الشق الدفاعي احيانا أخرى ،،، فأن ينجرف قلبا الدفاع ومعهما الظهير الأيمن خلف كرة محولة من طرف الملعب الأيسر داخل منطقة الست ياردات ويتركون عبدالله ذيب وحيدا ليسجل ففي ذلك سوء تمركز وعدم فهم للواجبات بشكل صحيح لدى بعض اللاعبين،،، كما أن عدم ارتداد لاعبي الارتكاز للقيام بالواجب الدفاعي يحملهم مسؤولية الهدف بالدرجة الأولى ،،،، وكذلك يعبر الهدف الثاني عن ضعف التغطية لدى فراس بالدرجة الأولى وسوء تمركز لحارس المرمى وخط الدفاع بشكل عام ،،، وبالطبع ذلك لا ينفي قدرة عمر طه والباشا على اغلاق منطقة العمق بشكل جيد وبخاصة في الكرات العالية عرضية كانت أم طولية ولكن من الضروري أن يكون هنالك تناغم أكبر بينهما وبين ظهيري الجنب ولاعبي الارتكاز لأن الفريق معرض لاختراقات من العمق ومن أطراف منطقة الجزاء وبالتالي مطلوب حسن التمركز والتصرف والتناغم في التحرك ،،،
كما بات واضحا أن المحترف حاج مالك ليس لديه ما يقدمه بعيدا عن منطقة الجزاء ،،، فليس لديه القدرة على مشاغلة خط دفاع الخصم بطريقة تخدم الفريق مثلما أنه ليس قادرا على قراءة تحركات زملائه القادمين من الخلف وتمويلهم بالكرات المميزة وربما أفضل ما يمكن الاستفادة منه هو التواجد داخل الصندوق والتسجيل وربما يكون تميزه بالتسجيل من أول لمسة شريطة أن يتم تمويله بالكرات من قبل زملائه وهذا ما لم يحدث في مباراة اليوم ،،،
كنت أتمنى أن أرى اللاعب عمر قنديل يلعب في مركز الظهير الأيمن حتى نستطيع الحكم على أحقيته في اللعب ولكن هذا لم يحدث ،،، وكل الظن أنه خارج حسابات هذا المركز لأنه إن لم يتم تجربته في هذا المركز اليوم فمتى سيتم تجربته ؟؟ فقد كان بالامكان تقديم فراس للأمام من اجل تجربة عمر قنديل كظهير في حال كان هنالك ضرورة للاحتفاظ بورقة فراس في أرض الملعب ،،، فهي تبقى مباراة ودية ولا يحاسب المدير الفني على ما الت اليه النتيجة ،،،
أعتقد أن اللاعب منذر رجا بحاجة إلى ثقة أكبر من الجهاز الفني ،،، فاللاعب بات بديلا لدقائق معدودة وعند الحاجة فقط وهو ما يحبط اللاعب رغم أن بنيته ومهاراته الفنية وقدراته الذهنية تؤكد أنه قادر على تقديم الاضافة للفريق وفي أكثر من مركز ،،، نتمنى أن يعطى الفرص الحقيقية لاثبات تواجده ،،،
في ظل الرطوبة العالية وغياب عدد لا بأس به من اللاعبين الأساسيين أتفق معك بأن التجربة كانت مفيدة في أكثر من مجال ،،، فقد يضطر الأخضر للعب مباريات رسمية في مثل هذه الأجواء مثلما قد يضطر للعب بغياب عدد من اللاعبين بسبب الاصابات والحرمانات ،،، والفائدة بالطبع تكمن في وجود بعض الأخطاء التي نتمنى معالجتها ،،،
ولربما أهم ما أكدته المباراة هو فقدان الفريق لصانع الأهداف الحقيقي،،، وبالطبع مشكلة كبيرة لفريق بحجم الوحدات أن يفقد ثلاثة من أهم صانعي أهدافه في العقدين الأخيرين " رأفت وشلباية وحسن " دفعة واحدة ودون ان يوفر ولو بديلا حقيقيا واحدا ،،،
فلم يقدم عامر ذيب تلك الاضافة في صناعة الأهداف لحظة أن لعب كلاعب وسط متقدم ضمن 4-2-3-1 وذات الأمر انسحب على صالح راتب في المباراة الماضية وكذلك في الفترة القصيرة التي لعبها اليوم . وأيضا بهاء لا يمكنه القيام بهذا الواجب رغم اجتهاداته في مباريات سابقة بعكس مباراة اليوم التي بدا عليه التفكير في التسجيل أكثر من الصناعة ،،، وكذلك خلال الفترات التي لعبها ابو كبير أرى أن اللاعب لن يستطيع تعويض الفريق كثيرا في مجال صناعة الأهداف من الأطراف لكونه بلا خبرة كافية مثلما أنه لا يفكر في صناعة الهدف بشكل مباشر أي ليست لديه تلك الرؤية الثاقبة في صناعة الهدف بل دائما ما يفكر في التوغل والمراوغة ومن ثم يرفع رأسه بحثا عن زملائه وفي ذلك تأخير كبير يقلل من أهمية تحركات زملائه بدون كرة ،،، وحتى عدوس لا أظنه قادرا على القيام بهذا الواجب على نحو مثالي ،،،
لا يزال الفريق يعاني أثناء تنفيذ الشق الدفاعي بسبب ضعف التغطية في بعض الأحيان وسوء تمركز لاعبي الارتكاز وانعدام التفاهم بين خطوط الفريق أثناء تنفيذ الشق الدفاعي احيانا أخرى ،،، فأن ينجرف قلبا الدفاع ومعهما الظهير الأيمن خلف كرة محولة من طرف الملعب الأيسر داخل منطقة الست ياردات ويتركون عبدالله ذيب وحيدا ليسجل ففي ذلك سوء تمركز وعدم فهم للواجبات بشكل صحيح لدى بعض اللاعبين،،، كما أن عدم ارتداد لاعبي الارتكاز للقيام بالواجب الدفاعي يحملهم مسؤولية الهدف بالدرجة الأولى ،،،، وكذلك يعبر الهدف الثاني عن ضعف التغطية لدى فراس بالدرجة الأولى وسوء تمركز لحارس المرمى وخط الدفاع بشكل عام ،،، وبالطبع ذلك لا ينفي قدرة عمر طه والباشا على اغلاق منطقة العمق بشكل جيد وبخاصة في الكرات العالية عرضية كانت أم طولية ولكن من الضروري أن يكون هنالك تناغم أكبر بينهما وبين ظهيري الجنب ولاعبي الارتكاز لأن الفريق معرض لاختراقات من العمق ومن أطراف منطقة الجزاء وبالتالي مطلوب حسن التمركز والتصرف والتناغم في التحرك ،،،
كما بات واضحا أن المحترف حاج مالك ليس لديه ما يقدمه بعيدا عن منطقة الجزاء ،،، فليس لديه القدرة على مشاغلة خط دفاع الخصم بطريقة تخدم الفريق مثلما أنه ليس قادرا على قراءة تحركات زملائه القادمين من الخلف وتمويلهم بالكرات المميزة وربما أفضل ما يمكن الاستفادة منه هو التواجد داخل الصندوق والتسجيل وربما يكون تميزه بالتسجيل من أول لمسة شريطة أن يتم تمويله بالكرات من قبل زملائه وهذا ما لم يحدث في مباراة اليوم ،،،
كنت أتمنى أن أرى اللاعب عمر قنديل يلعب في مركز الظهير الأيمن حتى نستطيع الحكم على أحقيته في اللعب ولكن هذا لم يحدث ،،، وكل الظن أنه خارج حسابات هذا المركز لأنه إن لم يتم تجربته في هذا المركز اليوم فمتى سيتم تجربته ؟؟ فقد كان بالامكان تقديم فراس للأمام من اجل تجربة عمر قنديل كظهير في حال كان هنالك ضرورة للاحتفاظ بورقة فراس في أرض الملعب ،،، فهي تبقى مباراة ودية ولا يحاسب المدير الفني على ما الت اليه النتيجة ،،،
أعتقد أن اللاعب منذر رجا بحاجة إلى ثقة أكبر من الجهاز الفني ،،، فاللاعب بات بديلا لدقائق معدودة وعند الحاجة فقط وهو ما يحبط اللاعب رغم أن بنيته ومهاراته الفنية وقدراته الذهنية تؤكد أنه قادر على تقديم الاضافة للفريق وفي أكثر من مركز ،،، نتمنى أن يعطى الفرص الحقيقية لاثبات تواجده ،،،
شاكرا لك جهودك الطيبة ،،،
إذن فنحن متفقان في كل النقاط تقريباً.. وهذه سابقة طيبة..
وفي معرض الحديث عن صانع الألعاب أستغرب إعارة سريوة حقيقة وهو أحد القلة القادرين على إشغال هذا المركز.. وأعلم بأن ذلك يأتي بسبب التخمة.. ولكن التخمة التي لا تملأ الفراغ الضروري ما الجدوى منها؟ كذلك أعتقد بان أبو طعيمة يمتلك قدرات تفيد في هذا المركز..
ولدي آمال على قدرة صالح راتب مع الوقت على صنع الفارق في هذا المركز شريطة منحه الفرصة الحقيقية لأكثر من مباراة.. أو ربما رجائي بتقديمه للأمام.. نحن بحاجة لصنغ لاغب في هذا المركز إن لم نمتلك واحداً.. وإلا.. فالعودة إلى 4-3-3 التي توفر لنا حلولا هجومياً ناجعة.. طالما مشاكل الدفاع هي هي في الطريقتين..