هل يصل بنا التعصب والغضب الجماهيري لدرجة قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق؟؟!!
هل يصل بنا التعصب والغضب الجماهيري لدرجة قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق؟؟!! - هل يصل بنا التعصب والغضب الجماهيري لدرجة قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق؟؟!! - هل يصل بنا التعصب والغضب الجماهيري لدرجة قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق؟؟!! - هل يصل بنا التعصب والغضب الجماهيري لدرجة قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق؟؟!! - هل يصل بنا التعصب والغضب الجماهيري لدرجة قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق؟؟!!
شدني اليوم خبر مقتل اللاعب الكاميروني البيرت ايبوسي لاعب نادي شبيبة الجزائر بالدوري الجزائري
وذلك بعد تلقيه حجر على رأسه من احد الجماهير الغاضبة بسبب خسارة فريقه الذي يلعب فيه..
هل وصل بنا الجهل لهذه الدرجة لان تصل الامور لدرجة القتل..ان يقتل شخص بسبب نتيجة مباراة؟؟!!
والمصيبة ان المباراة افتتاحية وليست نهاية بطولة!!
لكن حقيقة استغرب طبيعتنا البشرية والى اي حال وصلنا
والى اي درجة صيصل بنا غضب من الله لاننا وصلنا الى هذه الدرجة من الانحطاط الذي تترفع عنه ربما باقي المخلوقات التي لا تملك عقل للتفكير
اين هو العقل البشري والى اي حال وصلنا؟؟
تسب المقدسات وتشتم الاعراض ويلعن الشهداء وتقتل الانفس التي حرم الله قتلها الا بالحق من اجل كرة قدم!!
الى اي حال وصل بنا التعصب وتعلقنا بكرة القدم حتى تزيح عنا التفكير وتجمد العقول فنغضب الخالق بهكذا افعال سترمي صاحبها بالدرك الاسفل بجهنم بسبب نتيجة مباراة بكرة قدم!!!
قال عليه السلام "رب كلمة ينطق بها العبد لا يلقي لها بالا تهوي به بالنار سبعين خريفا"
هي حادثة حدثت بملاعبنا العربية وقس عليها الكثير مما يحدث بالمدرجات من صور تقشعر لها الابدان والله المستعان
لهذا اتمنى ان نكون من اصحاب الاخلاق الطيبه والرايضيه الاصيله
احياناً اشعر انا بقمة الجهل لما تسمع الجماهير بتسب اخت او ام الحكم او اللاعب الفلاني او المدرب الفلاني ما بال الكره واعارضهم ؟؟ والتعصب يزداد يوم بعد يوم
لهذا اتمنى ان نكون من اصحاب الاخلاق الطيبه والرايضيه الاصيله
احياناً اشعر انا بقمة الجهل لما تسمع الجماهير بتسب اخت او ام الحكم او اللاعب الفلاني او المدرب الفلاني ما بال الكره واعارضهم ؟؟ والتعصب يزداد يوم بعد يوم
http://www.assabeel.net/spor/item/59...AF%D9%8A%D9%88
السبيل - توفي، مساء السبت، اللاعب الكاميروني ألبيرت إيبوسي مهاجم فريق شبيبة القبائل عن عمر يناهز 24 سنة.
ووفقا لما أوردته قناة "الشروق نيوز"، فإن اللاعب إيبوسي لفظ أنفاسه الأخيرة بمستشفى مدينة تيزي وزو، متأثرا بإصابة تعرّض لها على مستوى الرأس إثر رشق بالحجارة من قبل أنصار متعصّبين.
وشارك إيبوسي مساء السبت مع فريقه شبيبة القبائل في مباراة البطولة الوطنية أمام الضيف اتحاد العاصمة، وقد انتهت بنتيجة (1-2) لمصلحة فريق "سوسطارة"، في إطار الجولة الثانية من عمر المشوار، وقد كان اللاعب الكاميروني ممضي هدف "الكناري" من ضربة جزاء، وهو الثاني له بعد ذلك المسجل أمام مولودية وهران في الجولة الأولى.
وانضم ألبيرت إيبوسي إلى الشبيبة صيف 2013 قادما من فريق بيراك الماليزي، ليفتك عند نهاية الموسم المنصرم لقب هدّاف البطولة الوطنية برصيد 17 هدفا.
وخيّم الحزن على أجواء نادي شبيبة القبائل، حيث أعرب أفراد أسرة "الكناري" عن صدمتهم العميقة إثر هذه الفاجعة الأليمة، فيما تجمّع عديد أنصار الفريق بمحاذاة مستشفى مدينة تيزي وزو متأثرين بوفاة اللاعب إيبوسي.
كم لعبنا ..... كم فوزنا ..... كم تعادلنا ..... كم خسرنا ....
ماذا غير ذلك في الدنيا التي يقول ربنا عنها ... بسم الله الرحمن الرحيم وكلً في فلك يسبحون
تشاجر وفلان واوذي فلان وجرح فلان وقتل فلان ..... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الا نسميها لعب .... الا نقول لعبنا ... الا نقول لعبة كرة قدم
اذا فلنتقي الله في انفسنا اولا ..... وفي اولادنا وفي وطننا
والله من وراء القصد
يعني معقوووووووول اذا هالجلدة المنفوخة ما دخلتش داخل هالشبك ينقتل هالشب وهو بعنفوانية شبابه بهذه الطريقة الجبانة والمخزية والحاقدة..........حسبنا الله ونعم الوكيل.
بالنسبة للحدث،
اللاعب عمره خلص ليموت من حصوة ..... وضارب الحجر عاقد النية على الشغب من الليلة اللي قبلها.. فش حجار بالملاعب. يعني زيه زي اللي ماخد مسدس وبده يقتل بغض النظر... والله اعلم
بالنسبة للمشكلة (شغب الملاعب)،
الشغب والعنف وقلة الحياء ممنوعه مرفوضة بغض النظر اذا كانت كرة م ولا بالشارع ولا بالسيارة ولا في محل بدءا من البيت. الاستنكار لا يجب ان يكون لانه حصل من اجل مباراة كرة قدم، يعني لو قتل من اجل جريمة شرف هل سيكون مقبول؟
الاشكالية في الثقافة في التعليم، في فهم الدين وعدمه، في ما نقبله على انفسنا ومجتمعنا يوميا، في ضياع هيبات الجميع من أسرة الى رجل الأمن . لا شيء ياتي من فراغ، وكل امر سلبي لا بعالج مبكرا سيكون له دوره المدمر لاحقا حتى يصل الى قتل النفس بغير حق. لا احد فينا مستثنى من ان يكون الضحية (جاني او مجني عليه). مشكلتنا في استهتارنا بكل شيء من حلال وحرام ومن حقوق إنسان وحيوان ونبات وجماد واستهتار بالواجبات والمسؤوليات واستهتار بالحقوق والحريات. مجتمع مستهتر بكل ما يعنيه الاستهتار من استهتار!
ما الذي يمنع من يهتف بمسبه مشينه مهينه ان يهتف بعبارة اخلاقيه؟ الذي يمنعه انه لا يعرف ولا يعلم ولم يعلمه احد، بينما المسبات المشينة ترعرع عليها من بيته ومن الحاره والمجتمع المحلي وصولا الى ملعب كرة القدم، وعندما تصبح الكلمه لا تشفي الغليل، ياتي دور العنف بأشكاله من تخريب الى الأذى الى القتل... وياما قُتل منا حتى الأمس القريب في مباريات كرة قدم ولم يعرف القاتل لما قٓتل ولا القتيل فيما قُتِل.
ما زلنا ننظر على الرياضة وكرة القدم بأنها لاشي وبالتالي لا نعيرها انتباها، ولكن عندما ياتي وقت الحصاد تسمع مالا تحب سماعه ويحصل مالا يجب حصوله.. عنها نبدأ بطرح الأسئلة لماذا ولما وكيف ولعل الخ الخ.
الرياضة جزء لا يتجزاء من منظومة حياتنا، واهمالها يعني إهمال جزء من منظومة حياتنا... ومن هنا ياتي الخلل.
إنمــــا الأمم الأخلاق
إنه لأمر محزن ومؤسف أن تصل درجة غضب الجمهور الى هذا الحد الذي يقتل فيه لاعب يحل ضيفا على الدوري الجزائري وللحقيقة ليس في الجزائر وحدها وانما في بقاع عديدة يفقد الجمهور صوابه ليقدم أمثلة
رديئة وعفنة عن خلقه وتربيته التي تربى عليها متناسين أن الرياضة بحد ذاتها لغة من لغات الحضارة والتلاقي بين الشعوب . لهذا ربما كان لزاما على المعنيين بشؤون كرة القدم ايجاد سبل تكفل حماية اللاعبين والحكام وتكفل ايضا تاديب الجماهير التي تخرج على القانون ايا كانت هويتها