الخروج من عنق الزجاجة ... - الخروج من عنق الزجاجة ... - الخروج من عنق الزجاجة ... - الخروج من عنق الزجاجة ... - الخروج من عنق الزجاجة ...
تعادل بطعم الفوز هدا اخر ما توقعناه من هده الموقعة ... فشباب الاردن يلعب منقوصا من اربع او خمس لاعبين اساسيين ,,
تخبط في الاداء الهجومي و تراجع على المستوى البدني اظهر لنا بما لا يجعل مكانا للشك ان الفريق غير مؤهل للمشاركة ببطولة بحجم دوري ابطال اسيا
- ابو عمارة هناك مقولة في كرة القدم تقول اللاعب في كفة الميزان ” لاعب يشيلك و لاعب يشلك“ ابو عمارة جمع النقيضين احيانا يحمل المباراة على اكتافه و احيانا يضيع مجهود فريق باكمله
- زعتره بدأت اشعر ان هدا اللاعب يخشى اضاعة الفرص و لا يتواجد في المناطق الخطرة في حالة الهجوم لا ادري هل هناك ازمة ثقة ؟؟!!
- فراس شلباية لا شك انه يتحمل الجزء الاكبر في مسؤولية الهدف فمهاجم الشباب كان بعيدا عن المرمى و تخلص من فراس بحركة واحدة و تفوق عليه بالسرعة و كشف المرمى و لا اعفي شفيع فالكرة جائت على الزاوية التي يقف عندها
- عامر ديب .. تبديل فراس شلباية بالصالحاني اضطر ابو زمع الى اعادة عامر ديب ليلعب ظهيرا مكان شلباية تبديل غريب و لولا ان شباب الاردن كان منتهكا في التغطية الدفاعية لحدث ما لا يحمد عقباه
- رافت علي قبل الهدف كان النجم الاول في المباراة صنع ثلاث فرص خالصة منها كرة ابو عمارة التي واجه فيها المرمى الخالي و اضاعها بغرابة شديدة .. رافت ظهرت عليه العصبية بعد هدف الشباب و حقيقة شعرت ان الحكم المخادمة كان يتربص لرافت لاعادة قصة عامر شفيع الشهيرة قبل اربع سنوات امام المنشية حين تم نخسير الوحدات و ابعاد عامر طوال فترة الاياب لكن ”ربنا سلم“ و جاء هدف التعادل لتهدأ الاعصاب
الحمد لله هدف التعادل سهل من مأمورية الاخضر ايابا لان الشباب برهن على انه قادر على المحافظة على شباكه بتطبيق خطة دفاع المنطقة و لكن الان هم بحاجة للتسجيل و هدا سيصعب من مهمتهم ايابا
يبقى على ابو زمع ان يحسن التحضير للاياب و ان يوزع مجهود الفريق بانتظام على شوطي المباراة و اعادة الثقة لابو عمارة و الجلوس مع زعترة و بهاء
وصف اكثر من رائع لمجريات المباراة يغني عن مشاهدتها واسمح لي أخي ابا سند أنم أركز على نقطة اضاعة الفرص عند ابو عمارة وللحقيقة الامر محير معه وهناك زعترة الذي كما قلت يتهرب من التواجد في الامكنة المؤثرة التي تصلح للتسجيل وفي احيان كثيرة يختفي تماما ولا نشعر بوجوده
بارك الله فيك أخي أبا سند.. فما تفضلت به من نقاط هامة لا يمكن التغاضي عنها.. واسمح لي أن أضيف نقطتين في غاية الأهمية.. أولاهما ومن خلال متابعتي للاعبينا عن كثب، فإنني لم أجد من أجاد التمرير لزميله بشكل جيد.. والثانية، وتتعلق بالتمريرات أيضًا، فلا أدري لماذا كان لاعبو الشباب يقطعون تلك التمريرات بسهولة مطلقة؟!.. وللأمانة فإن ما يزيدني حيرة هو عدم تمكن الكابتن أبو زمع من معالجة هذه الأمور لغاية الآن!
بارك الله فيك أخي أبا سند.. فما تفضلت به من نقاط هامة لا يمكن التغاضي عنها.. واسمح لي أن أضيف نقطتين في غاية الأهمية.. أولاهما ومن خلال متابعتي للاعبينا عن كثب، فإنني لم أجد من أجاد التمرير لزميله بشكل جيد.. والثانية، وتتعلق بالتمريرات أيضًا، فلا أدري لماذا كان لاعبو الشباب يقطعون تلك التمريرات بسهولة مطلقة؟!.. وللأمانة فإن ما يزيدني حيرة هو عدم تمكن الكابتن أبو زمع من معالجة هذه الأمور لغاية الآن!
عم ابو محمد ولا عمره ابوزمع حيعالج حاجه عارف ليش لإنه هو نفسه مو عارف ايش في الفريق والدليل من مرحلة الاياب مباراه بدعاء الوالدين ومباراة حرقة دم وجلطة الا شوي انا مو خايف كثير على الكأس وبإذن الله الكأس وحداتي لإني بثق في حمية بعض لاعبينا وعلى رأسهم المجبر على الاعتزال رأفت علي وعامر وحسن وشفيع وإلياس وغيرهم من اللاعبين اصحاب الغيره على شعارهم وأيضاً للحلول الفرديه الذي يمتلكها هؤلاء اللاعبين لكن والله لا مدرب ولا خطط ولا قراءة مباريات ولا تكتيك ولا حتى بطيخ خليها على الله والموسم القادم عظم الله اجركم في الوحدات بعد خروج من 3 الى 4 اميز لاعبين في الفريق