في يوم الأرض ...مهرجان جماهيري يوم غد في مخيم الوحدات تقيمه اللجان الشعبية لمخيمات الشتات
في يوم الأرض ...مهرجان جماهيري يوم غد في مخيم الوحدات تقيمه اللجان الشعبية لمخيمات الشتات - في يوم الأرض ...مهرجان جماهيري يوم غد في مخيم الوحدات تقيمه اللجان الشعبية لمخيمات الشتات - في يوم الأرض ...مهرجان جماهيري يوم غد في مخيم الوحدات تقيمه اللجان الشعبية لمخيمات الشتات - في يوم الأرض ...مهرجان جماهيري يوم غد في مخيم الوحدات تقيمه اللجان الشعبية لمخيمات الشتات - في يوم الأرض ...مهرجان جماهيري يوم غد في مخيم الوحدات تقيمه اللجان الشعبية لمخيمات الشتات
تقيم اللجان الشعبية لمخيمات اللاجئين وبالتعاون مع لجان مخيم الوحدات مهرجاناً جماهيرياً كبير في باحة مدرسة وكالة الغوث الثالثة للذكور"ابو بشار" في ذكرى يوم الأرض الفلسطيني المقبلة في نهاية هذا الشهر و الموافقة لـ 30/ 3/ 1976 ،وذلك يوم غد الجمعة الموافق (28- 3- 2014) في تمام الساعة الثانية بعد الظهر .
ما زلنا لا نحسن تنظيم المهرجانات والدعوة لها فهل يعقل ان تتم الدعوة لمهرجان ما قبل اقل من اكمن ساعة ؟؟؟؟
وبعدها نلوم الناس على عدم حضورها
ما زلنا نعمل بدون تنظيم
ما زلنا لا نحسن تنظيم المهرجانات والدعوة لها فهل يعقل ان تتم الدعوة لمهرجان ما قبل اقل من اكمن ساعة ؟؟؟؟
وبعدها نلوم الناس على عدم حضورها
ما زلنا نعمل بدون تنظيم
ختيارنا حرام الها اكثر من يوم معلقات اليافطات و البوسترات توزعت ..بس انا عرفت متاخر ومن خيّك ابو شوكت
صحيح الحجة نورت التدريب اليوم ..والله ام علي بركة المخيم ...انتظروا تقرير الاعلامية
عانقيني وامسحي شيئاً من تعبي ...وارفقي بي
وردّي إليّ الروح غائبة في جسدي ...واهمسي لي
هل أتعبك الشوق كما انا أتعبني ... وارسمي لي
شيئاً من ذاكرةٍ مسلوبة رغماً عنّي .... وابعثي لي
بشيءٍ من ترابك الطاهر يغسلني .... واقسمي لي
أنك لن تملّي من العناق ولا فراق بيننا...لا فراق ...
ختيارنا حرام الها اكثر من يوم معلقات اليافطات و البوسترات توزعت ..بس انا عرفت متاخر ومن خيّك ابو شوكت
صحيح الحجة نورت التدريب اليوم ..والله ام علي بركة المخيم ...انتظروا تقرير الاعلامية
الله ينورك يا اخ دياب وانا لا اقصدك بل اتكلم بشكل عام
تعود أحداث يوم الأرض الفلسطيني لعام 1976 بعد أن قامت السلطات الإسرائيلية العنصرية بمصادرة آلاف الدونمات من الأراضي العربية ذات الملكية الخاصة أو المشاع في نطاق حدود مناطق ذو أغلبية سكانية تحت غطاء مرسوم جديد صدر رسمياً في منتصف السبعينات، أطلق عليه اسم مشروع "تطوير الجليل" والذي كان في جوهره الأساسي هو "تهويد الجليل" وبذلك كان السبب المباشر لأحداث يوم الأرض هو قيام السلطات الصهيونية بمصادرة 21 ألف دونم من أراضي عرابة وسخنين ودير حنا وعرب السواعد وغيرها في منطقة الجليل في فلسطين التي احتلت عام 48 (وهي القرى التي تدعى اليوم مثلث الأرض) وتخصيصها للمستوطنات الصهيونية في سياق مخطط تهويد الجليل علماً بأن السلطات الصهيونية قد صادرت خلال الأعوام ما بين 48-72 أكثر من مليون دونم من أراض القرى العربية في الجليل والمثلث إضافة إلى ملايين الدونمات الأخرى التي استولت عليها عام 48 (وهي القرى التي تدعى اليوم مثلث الأرض) وتخصيصها للمستوطنات الصهيونية في سياق مخطط تهويد الجليل ، عِلماً بأن السلطات الصهيونية قد صادرت خلال الأعوام ما بين 48 – 72 أكثر من مليون دونم من أراضي القرى العربية في الجليل والمثلث إضافة إلى ملايين الدونمات الأخرى التي استولت عليها عام 48 . وعلى أثر هذا المخطط العنصري قررت لجنة الدفاع عن الأراضي بتاريخ 1/2/1976 م عقد اجتماع لها في الناصرة بالاشتراك مع اللجنة القطرية لرؤساء المجالس العربية وفي تم إعلان الإضراب العام الشامل في 30 آذار (مارس) احتجاجاً على سياسية المصادر وكالعادة كان الرد الإسرائيلي عسكري دموي إذ اجتاحت قواته مدعومة بالدبابات والمجنزرات القرى الفلسطينية والبلدات العربية وأخذت باطلاق النار عشوائياً فسقط الشهيد خير ياسين من قرية عرابة، وبعد انتشار الخبر صبيحة اليوم التالي 30 آذار انطلقت الجماهير في تظاهرات عارمة فسقط خمسة شهداء آخرين وعشرات الجرحى.
شهداء الأرض
عرابة الشهيد خير ياسين
سخنين الشهيد خضر خلايلة
سخنين الشهيدة خديجة شواهنة
سخنين الشهيد رجا أبو ربا
كفر كنّا الشهيد محسن طه
عين شمس واستشهد في الطيبة الشهيد رأفت الزهيري
إضافة إلى عشرات الجرحى والمصابين
في يوم السبت الثلاثين من شهر آذار من العام 1976، وبعد ثمانية وعشرين عاماً في ظل أحكام حظر التجول والتنقل، وإجراءات القمع والإرهاب والتمييز العنصري والإفقار وعمليات اغتصاب الأراضي وهدم القرى والحرمان من أي فرصة للتعبير أو التنظيم، هبّ الشعب الفلسطيني في جميع المدن والقرى والتجمعات العربية في الأراضي المحتلة عام 1948 ضد الاحتلال الصهيوني، واتخذت الهبة شكل إضراب شامل ومظاهرات شعبية عارمة، أعملت خلالها قوات الاحتلال قتلاً وإرهاباً بالفلسطينيين، حيث فتحت النار على المتظاهرين مما أدى إلى استشهاد ستة فلسطينيين هم: الشهيدة خديجة شواهنة والشهيد رجا أبو ريا والشهيد خضر خلايلة من أهالي سخنين، والشهيد خير أحمد ياسين من قرية عرَّابة والشهيد محسن طه من قرية كفركنا والشهيد رأفت علي زهدي من قرية نور شمس واستُشهد في قرية الطيبة، هذا إضافة لعشرات الجرحى والمصابين، وبلغ عدد الذين اعتقلتهم قوات الاحتلال الصهيوني أكثر من 300 فلسطينيي.
كان السبب المباشر لهبّة يوم الأرض هو قيام السلطات الصهيونية بمصادرة نحو 21 ألف دونم من أراضي عرّابة وسخنين ودير حنّا وعرب السواعد وغيرها لتخصيصها للمستوطنات الصهيونية في سياق مخطّط تهويد الجليل، ويشار هنا إلى أن السلطات الصهيونية قد صادرت خلال الأعوام ما بين عام 1948 ـ 1972 أكثر من مليون دونم من أراضي القرى العربية في الجليل والمثلث، إضافة إلى ملايين الدونمات الأخرى من الأراضي التي استولت عليها السلطات الصهيونية بعد سلسلة المجازر المروّعة التي ارتكبها جيش الاحتلال وعمليات الإبعاد القسّري التي مارسها بحق الفلسطينيين عام 1948.
فهبّة يوم الأرض لم تكن وليدة صدفة بل كانت وليدة مجمل الوضع الذي يعانيه الشعب الفلسطيني في فلسطين المحتلة منذ قيام دولة إسرائيل
وقد شارك الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة عام 1967 م، وأصبح يوم الأرض مناسبة وطنية فلسطينية وعربية ورمزاً لوحدة الشعب الفلسطيني التي لم تنل منها كل عوامل القهر والتمزق، وذكرى للتلاحم البطولي للشعب الفلسطيني في جميع أماكن تواجده.