الزعيم يكرم الغريم " بالعيدية " ,, لا كلاسيكو ولا نيلة ,, وما بنط الا الوحداتيه ,, مسجات من مباراة الوحدات
الزعيم يكرم الغريم " بالعيدية " ,, لا كلاسيكو ولا نيلة ,, وما بنط الا الوحداتيه ,, مسجات من مباراة الوحدات - الزعيم يكرم الغريم " بالعيدية " ,, لا كلاسيكو ولا نيلة ,, وما بنط الا الوحداتيه ,, مسجات من مباراة الوحدات - الزعيم يكرم الغريم " بالعيدية " ,, لا كلاسيكو ولا نيلة ,, وما بنط الا الوحداتيه ,, مسجات من مباراة الوحدات - الزعيم يكرم الغريم " بالعيدية " ,, لا كلاسيكو ولا نيلة ,, وما بنط الا الوحداتيه ,, مسجات من مباراة الوحدات - الزعيم يكرم الغريم " بالعيدية " ,, لا كلاسيكو ولا نيلة ,, وما بنط الا الوحداتيه ,, مسجات من مباراة الوحدات
1-
في أول كلاسيكو عقب وفاة " ابو السلم " رحمه الله
حقق الوحدات فوزا مهما على غريمه الأزلي " الزرق "
بهدف نظيف سجله رأفت علي وقام بواجبه اتجاه غريمه
وتعييده بالعيدية " الواجبة " ...
2-
فما أن جاءت الدقيقة الرابعة من اللقاء حتى كانت جماهير الاخضر على موعد تأدية " الواجب " وتكريم الغريم وجمهوره بعيدية " الأضحى " عن طريق الابن البكر
رأفت علي جراء تنفيذه ضربة حرة سددها بقوة على يمين
العمايرة أشعلت المدرجات الوحداتية ...
3-
سيطر الوحدات عقب الهدف على منطقة الوسط وتركز اهتمامه على التمركز السليم والكرات القصيرة مما جعل
لاعبو الغريم تحت الضغط وهذا الامر جعل الحكم دلقم
يشهر البطاقات الصفراء " للزرق " نتيجة الخشونة والاعتراض والنرفزة ...
4-
بعدها بدأ الوحدات بالتراجع للعب الدفاعي والاعتماد على
الكرات المرتدة مما جعل لاعبو الغريم يتقدمون للأمام محاولين ايجاد ثغرة في دفاعات الوحدات حيث كاد نعمان
من تعديل النتيجة لولا يقظة شفيع ..
5-
لا زال الوحدات يعطي " الغريم " إبر انعاش وهذا الامر يتكرر في كل مباراة تقريبا , فلحظة ان نرى الوحدات هو
الافضل في كل شيئ ( بدنيا - جهوزيا - فنيا وحتى اداريا ) لا نرى الوحدات المنتظر ,, فنشاهده يسجل هدف
ومن ثم يلجأ للدفاع والمرتدات !! بدلا من تكثيف الهجوم
وخلق اكثر من فرصة للتسجيل ! تماما كما حدث اليوم
فلحظة تقدم الوحدات بالنتيجة رأينا كيف وقع الغريم
تحت الشد العصبي والضغط النفسي والارتباك من غير
استغلال صريح لهذا الامر !,,, لم لا نرى الوحدات يفوز برباعية أو خماسية من الاهداف لحظة ما يكون الغريم في غرفة الانعاش !! ...
6-
الجنرال اكتفى بالمتابعة وابقاء الحال كما هو رغم
تبديله " الخاطئ " من وجهة نظري حيث اخرج المتألق
احمد الياس وادخل مكانه ابو عمارة !! بدلا من الابقاء
على الياس واخراج السباح والدفع بلاعب حيوي على يمين هجوم الوحدات كأبوعمارة ,,, فزاد الفيصلي من
الهجمات وكاد اشرف نعمان من تعديل النتيجة لولا لطف
الله ومن ثم " رجولة " الدميري الذي قطع الكرة بكل بسالة
في مشهد اشعل الاجواء حيث طالب الفيصلي بركلة جزاء
وكذلك العوضات الذي تم طرده الى المدرجات في موقف
اعتبره رجولي من الحكم سليمان دلقم ..
7-
عقب ذلك تحولت المباراة من كلاسيكو كرة قدم الى كلاسيكو في " الضغط والشد العصبي " فتكررت الاخطاء
وكثر السقوط في منطقتي جزاء الفريقين , وصعبت المباراة على حكم اللقاء وعلى جماهير الفريقين ..
8-
دخل عبد الحليم وخرج رأفت لكن الحال زاد سوءا حيث
كاد الحموي لاعب الغريم من تسجيل هدف محقق بعد
أداء خيالي للاعب اشرف نعمان فمرر كرة خالصة للحموي
لكن يقظة وخبرة شفيع حالت من تعديل النتيجة !
9-
انتهى اللقاء بفوز الوحدات بفوز " أقل من عادي " رغم
أهميته ولا يسعنا الا ان نكون فرحين رغم كل شيئ , والاهم هو خروج هذه الجماهير الخضراء التي لا تقدر بثمن وهي فرحة تهتف ( الله ثم وحدات .. والقدس عربية)
10
ربما هو أقل القليل أن نهدي هذا الفوز لعراب الوحدات
والاب الروحي له ( الأب العاشق ) سليم حمدان يرحمه الله ..
11-
جماهير " الزرق " أبت الا ان تشوب نفحات هذه الايام
الفضيلة فقامت بشتم كل من يقول أنا وحداتي ,,.. !!
12-
همسة الى " ليث مبيضين " ( ليس بالضرورة التكشيرة
المتكررة في كل لقاء يكون الوحدات فيه فائزا على الزرق)
أنت رجل مقدم برامج وتجب عليك الحيادية ..
مباراة للذكرى من حيث النتيجة والموعد ولكنها للنسيان من حيث المستوى الفني ،،، فما شاهدنا كرة القدم حقيقية وممتعة إلا من اللاعب أشرف نعمان مع التنويه بأداء عامر شفيع المميز ،،،
محمد عمر كنا ننتظر منه الكثير خصوصا في الشوط الثاني
فريق الفيصلي عادي جدا وأقل من عادي باستثناء اللاعب أشرف نعمان
لا أعلم لماذا في كل مباراة بعد الهدف يتراجع الفريق للخطوط الخلفيه وهو الأفضل
لولا براعة شفيع لكنا دفعنا الثمن غاليا
الحمدلله على الفوز ...
أستغرب بشدة ابقاء محمد عمر للثنائي اللي بمغص "السباح و عبدالله ذيب" على حساب أفضل اللاعبين الياس و رأفت،
و إدخال الكارثة أبو حلاوة في وقت شديد الحرج على حساب الورقة الهجومية الوحيدة..
أعتقد شخصيا أننا مقبلون على أداء أسوأ من مباراة اليوم تحت يدي محمد عمر
الكابتن محمد عمر غير موفق في التبديلات رغم أن لاعبيه جميعا نجوم ، كان من الممكن رفع غلة الاهداف في الشوط الأول واستثمار الضعف الواضح في الفيصلي جراء حسن انتشار لاعبي الوحدات والانضباط الكامل في اداء الواجبات وما رافق ذلك من انهيار عصبي للاعبي الغريم ... عموما كل التحية للفريق وللمدرب والجهاز الفني كاملا ولجمهورنا كل الحب والاحترام